الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير عن مجاهد مثله.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة
وأخرج عبد بن حميدعن الكلبي
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس، أنه قرأ "وحرام على قرية".
وأخرج عبد بن حميد عن ابن الزبير قال: إن صبيانا ههنا يقرؤون "وحرم على قرية" وإنما هي
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن أنه كان يقرأ
وأخرج الفريابي وابن أبي حاتم والبيهقي في الشعب، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن ابن عباس أنه كان يقرأ "وحرم على قرية" قال: وجب على قرية
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة وسعيد بن جبير مثله.
وأخرج ابن جرير من طريق سعيد بن جبير، عن ابن عباس أنه كان يقرأ هذا الحرف "وحرم على قرية" فقيل لسعيد: أي شيء حرم؟ قال: يحرم.
وأخرج ابن المنذر عن عكرمة "وحرم" قال: وجب
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة "وحرم" قال: وجب بالحبشية.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة
أخرج عبد بن حميد عن عاصم، أنه قرأ
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج الطستي عن ابن عباس، أن نافع بن الأزرق سأله قال له: أخبرني عن قوله: {ومن كل حدب ينسلون} قال: ينشرون من جوف الأرض من كل ناحية. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعت طرفة وهو
يقول:
فأما يومهم فيوم سوء * تخطفهن بالحدب الصقور
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله:
وأخرج الحاكم عن ابن مسعود أنه قرأ "من كل جدث" بالجيم والثاء، مثل قوله: {فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون) (يس، آية 51) وهي القبور.
وأخرج أحمد وأبو يعلى وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر وابن حبان والحاكم وصححه وابن مردويه، عن أبي سعيد الخدري: سمعت رسول الله صلى عليه وسلم يقول: "يفتح يأجوج ومأجوج فيخرجون على الناس كما قال الله:
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في البعث، عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"لقيت ليلة أسري بي إبراهيم وموسى وعيسى، فتذاكروا أمر الساعة فردوا أمرهم إلى إبراهيم، فقال: لا علم لي بها، فردوا أمرهم إلى موسى فقال: لا علم لي بها، فردوا أمرهم إلى عيسى فقال: أما وجبتها فلا يعلم بها أحد إلا الله، وفيما عهد إلي ربي أن الدجال خارج ومعي قضيبان، فإذا رآني ذاب كما يذوب الرصاص فيهلكه الله إذا رآني، حتى أن الحجر والشجر يقول: يا مسلم، إن تحتي كافرا فتعال فاقتله. فيهلكهم الله، ثم يرجع الناس إلى بلادهم لا يأتون على شيء إلا أهلكوه، ولا يمرون على ماء إلا شربوه، ثم يرجع الناس يشكونهم فأدعو الله عليهم فيهلكهم ويميتهم حتى تجري الأرض من نتن ريحهم، وينزل الله المطر فيجترف أجسادهم حتى يقذفهم في البحر. وفيما عهد إلي ربي، إذا كان ذلك أن الساعة كالحامل المتم لا يدري أهلها متى تفجأهم بولادتها ليلا أو نهارا".
قال ابن مسعود: فوجدت تصديق ذلك في كتاب الله:
وأخرج أحمد وابن أبي حاتم وابن مردويه من طريق خالد بن عبد الله بن حرملة، عن حذيفة قال: "خطب رسول الله صلى عليه وسلم وهو عاصب أصبعه من لدغة عقرب فقال: إنكم تقولون لا عدو لكم، وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا حتى يأتي يأجوج ومأجوج عراض الوجوه صغار العيون، صهب الشفار، من كل حدب ينسلون... كأن وجوههم المجان المطرقة".
وأخرج ابن جرير عن عبد الله بن أبي يزيد قال: رأى ابن عباس صبيانا ينزو بعضهم على بعض يلعبون، فقال ابن عباس: هكذا يخرج يأجوج ومأجوج.
وأخرج أحمد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر والبيهقي في البعث، عن النواس بن سمعان قال: "ذكر رسول الله صلى عليه وسلم الدجال ذات غداة فخفض فيه رفع، حتى ظننا أنه في ناحية النخل فقال: غير الدجال أخوفني عليكم، فإن خرج وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم، وإن يخرج ولست فيكم فكل امرئ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم. إنه شاب جعد قطط عينه طافئة، وإنه تخرج خيله بين الشام والعراق، فعاث يمينا وشمالا، يا عباد الله اثبتوا: قلنا: يا رسول الله، ما لبثه في الأرض؟ قال: أربعون يوما، يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة، وسائر الأيام كأيامكم. قلنا: يا رسول الله، فذلك اليوم الذي هو كسنة، أتكفينا فيه صلاة يوم وليلة؟ قال: لا... أقدروا له قدره. قلنا: يا رسول الله، ما أسرعه في الأرض؟ قال: كالغيث يشتد به الريح، فيمر بالحي فيدعوهم فيستجيبون له، فيأمر السماء فتمطر، والأرض فتنبت، وتروح عليهم سارحتهم وهي أطول ما كان درا، وأمده خواصر وأشبعه ضروعا، ويمر بالحي فيدعوهم فيردون عليه قوله، فتتبعه أموالهم فيصبحون ممحلين ليس لهم من أموالهم شيء، ويمر بالخربة فيقول لها: أخرجي كنوزك. فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل، ويأمر برجل فيقتل فيضربه ضربة بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض، ثم يدعوه فيقبل إليه.
فبينما هم على ذلك إذ بعث الله المسيح ابن مريم، فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين، واضعا يده على أجنحة ملكين فيتبعه فيدركه فيقتله عند باب لد الشرقي، فبينما هم كذلك أوحى الله إلى عيسى ابن مريم: أني قد أخرجت عبادا من عبادي لا يدان لك بقتالهم، فحرز عبادي إلى الطور. فيبعث الله يأجوج ومأجوج كما قال الله: {وهم من حدب ينسلون} فيرغب عيسى وأصحابه إلى الله فيرسل عليهم نغفا في رقابهم فيصبحون موتى كموت نفس واحدة، فيهبط عيسى وأصحابه إلى الأرض فيجدون نتن ريحهم، فيرغب عيسى وأصحابه إلى الله فيرسل الله عليهم طيرا كأعناق البخت، فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله، ويرسل الله مطرا لا يكن منه بيت مدر ولا بر أربعين يوما فتغسل الأرض حتى تتركها زلفة، ويقال للأرض: أنبتي ثمرتك فيومئذ يأكل النفر من الرمانة ويستظلون بقحفها ويبارك في الرسل، حتى أن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس، واللقحة من البقر تكفي الفخذ، والشاة من الغنم تكفي البيت، فبينما هم على ذلك إذ بعث الله ريحا طيبة تحت آباطهم فتقبض روح كل مسلم، ويبقى شرار الناس يتهارجون تهارج الحمر وعليهم تقوم الساعة".
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج قال: ذكر لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو نتجت فرس عند خروجهم ما ركب فلوها حتى تقوم الساعة".
وأخرج ابن جرير عن حذيفة بن اليمان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول الآيات: الدجال، ونزول عيسى، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر تقيل معهم إذا قالوا، وتبيت معهم إذا باتوا، والدخان، والدابة، ويأجوج ومأجوج. قال حذيفة: قلت: يا رسول الله، ما يأجوج ومأجوج؟ قال: يأجوج ومأجوج أمم، كل أمة أربعمائة ألف أمة... لا يموت الرجل منهم حتى يرى ألف عين تطوف بين يديه من صلبه، وهم ولد آدم، فيسيرون إلى خراب الدنيا ويكون مقدمتهم بالشام وساقتهم بالعراق، فيمرون بأنهار الدنيا فيشربون الفرات ودجلة وبحيرة طبرية، حتى يأتون بيت المقدس فيقولون: قد قتلنا أهل الدنيا فقاتلوا من في السماء، فيرمون بالنشاب إلى السماء فترجع نشابتهم مخضبة بالدم، فيقولون: قد قتلنا من في السماء. وعيسى والمسلمون بجبل طور سينين فيوحي الله إلى عيسى: أن أحرز عبادي بالطور وما يلي أيلة، ثم إن عيسى يرفع يديه إلى السماء ويؤمن المسلمون فيبعث الله عليهم دابة يقال لها، النغف. تدخل في مناخرهم فيصبحون موتى من حاق الشام إلى حاق المشرق، حتى تنتن الأرض من جيفهم، ويأمر الله السماء فتمطر كأفواه القرب فتغسل الأرض من جيفهم ونتنهم، فعند ذلك طلوع الشمس من مغربها".
وأخرج ابن جرير عن ابن مسعود قال: يخرج يأجوج ومأجوج فيموجون في الأرض فيفسدون فيها. ثم قرأ ابن مسعود
وأخرج ابن جرير من طريق عطية قال: قال أبو سعيد: يخرج يأجوج ومأجوج فلا يتركون أحدا إلا قتلوه، إلا أهل الحصون فيمرون على البحيرة فيشربونها، فيمر المار فيقول: كأنه كان ههنا ماء! فيبعث الله عليهم النغف حتى يكسر أعناقهم فيصيروا خبالا، فيقول أهل الحصون: لقد هلك أعداء الله. فيرسلون رجلا لينظر ويشرط عليهم إن وجدهم أحياء أن يرفعوه، فيجدهم قد هلكوا. فينزل الله ماء من السماء فيقذف بهم في البحر فتطهر الأرض منهم، ويغرس الناس بعدهم الشجر والنخل وتخرج الأرض ثمرها كما كانت تخرج في زمن يأجوج ومأجوج.
وأخرج ابن جرير عن كعب قال: إذا كان عند خروج يأجوج ومأجوج حفروا حتى يسمع الذي يلونهم قرع فؤوسهم، فإذا كان الليل قالوا: نجي غدا نخرج. فيعيده الله كما كان فيجيئون غدا فيحفرون حتى يسمع الذين يلونهم قرع فؤوسهم، فإذا كان الليل قالوا: نجي فنخرج، فيجيئون من الغد فيجدونه قد أعاده الله تعالى كما كان، فيحفرونه حتى يسمع الذين يلونهم قرع فؤوسهم، فإذا كان الليل ألقى الله على لسان رجل منهم يقول: نجيء غدا فنخرج إن شاء الله. فيجيئون من الغد فيجدونه كما تركوه فيخرقون ثم يخرجون، فتمر الزمرة الأولى بالبحيرة فيشربون ماءها، ثم تمر الزمرة الثانية فيلحسون طينها، ثم تمر الزمرة الثالثة فيقولون: كان ههنا مرة ماء. ويفر الناس منهم ولا يقوم لهم شيء، ويرمون بسهامهم إلى السماء فترجع مخضبة بالدماء فيقولون: غلبنا أهل الأرض وأهل السماء، فيدعو عليهم عيسى عليه السلام فيقول: اللهم لا طاقة ولا يد لنا بهم فاكفناهم بما شئت. فيرسل الله عليهم دودا يقال له: "النغف" فتقرس رقابهم، ويبعث الله عليهم طيرا فتأخذهم بمناقيرها فتلقيهم في البحر، ويبعث الله تعالى عينا يقال لها الحياة تطهر الأرض منهم، وينبتها حتى أن الرمانة ليشبع منها السكن قيل: وما السكن يا كعب؟ قال: أهل البيت. قال: فبينا الناس كذلك إذ أتاهم الصراخ، أن ذا السويقتين أتى البيت يريده. فيبعث عيسى طليعة سبعمائة أو بين السبعمائة والثمانمائة، حتى إذا كانوا ببعض الطريق يبعث الله ريحا يمانية طيبة فيقبض فيها روح كل مؤمن، ثم يبقى محاح من الناس فيتسافدون كما تتسافد البهائم، فمثل الساعة كمثل رجل يطيف حول فرسه ينظرها متى تضع.
وأخرج ابن أبي حاتم عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: ما كان منذ كانت الدنيا رأس مائة سنة، إلا كان عند رأس المائة أمر. قال: فتحت يأجوج ومأجوج. وهم كما قال الله:
وأخرج ابن جرير عن حذيفة رضي الله عنه قال: لو أن رجلا اقتنى فلوا بعد خروج يأجوج ومأجوج، لم يركبه حتى تقوم الساعة.
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد والبخاري وأبو يعلى وابن المنذر، عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليحجن هذا البيت وليعتمرن بعد خروج يأجوج ومأجوج".
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد
وأخرج عن الربيع
أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه وأبو داود في ناسخه والحاكم وصححه من طرق، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزلت
وأخرج ابن مردويه والضياء في المختارة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جاء عبد الله بن الزبعرى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تزعم أن الله أنزل عليك هذه الآية
وأخرج أبو داود في ناسخه وابن المنذر وابن مردويه والطبراني من وجه آخر، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزلت
وأخرج البزار عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: نزلت هذه الآية
وأخرج ابن جرير عن الضحاك
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير، عن عكرمة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه مثله.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الضحاك
وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله: "حضب جهنم" بالضاد.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم وابن أبي الدنيا في صفة النار، والطبراني البيهقي في البعث، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: إذا بقي في النار من يخلد فيها، جعلوا في توابيت من حديد النار، فيها مسامير من حديد نار، ثم جعلت تلك التوابيت في توابيت من حديد، ثم قذفوا في أسف الجحيم فما يرى أحدهم أنه يعذب في النار غيره. ثم قرأ ابن مسعود رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
وأخرج ابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق أصبغ، عن علي في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج ابن أبي حاتم وابن عدي وابن مردويه، عن النعمان بن بشير: أن عليا قرأ
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن أبي عثمان النهدي في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
وأخرج ابن مردويه وابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن زيد
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير، عن محمد بن حاطب قال: سئل علي عن هذه الآية
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن سفيان
وأخرج ابن جرير عن عكرمة والحسن البصري قالا: قال في سورة الأنبياء
وأخرج ابن جرير عن الضحاك قال: يقول ناس من الناس: إن الله قال:
وأخرج ابن أبي الدنيا في صفة النار، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن سعيد بن جبير في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير عن الحسن
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الحسن
وأخرج ابن جرير في قوله:
وأخرج البزار وابن مردويه عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن للمهاجرين منابر من ذهب يجلسون عليها يوم القيامة قد أمنوا من الفزع".
وأخرج الطبراني عن أبي أمامة أن رسول الله صلى عليه وسلم قال: "بشر المدلجين في الظلم بمنابر من نور يوم القيامة، يفزع الناس ولا يفزعون".
وأخرج الطبراني في الأوسط، عن أبي الدرداء قال: سمعت رسول الله صلى عليه وسلم يقول: "المتحابون في الله في ظل الله يوم لا ظل إلا ظله على منابر من نور، يفزع الناس ولا يفزعون".
وأخرج أحمد والترمذي وحسنه عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة على كثبان المسك لا يهولهم الفزع الأكبر يوم القيامة: رجل أم قوما وهم به راضون، ورجل كان يؤذن في كل يوم وليلة، وعبد أدى حق الله وحق مواليه".
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن علي في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن عطية قال: السجل، اسم ملك.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عمر في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم وابن عساكر عن أبي جعفر الباقر قال: السجل ملك، وكان هاروت وماروت من أعوانه، وكان له كل يوم ثلاث لمحات ينظرهن في أم الكتاب، فنظر نظرة لم تكن له، فأبصر فيها خلق آدم وما فيه من الأمور فأسر ذلك إلى هاروت وماروت، فلما قال تعالى:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن السدي قال: السجل ملك موكل بالصحف، فإذا مات دفع كتابه إلى السجل فطواه ورفعه إلى يوم القيامة.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد في الآية قال: السجل، الصحيفة.
وأخرج أبو داود والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني وابن منده في المعرفة، وابن مردويه والبيهقي في سننه وصححه عن ابن عباس قال: السجل، كاتب للنبي صلى الله عليه وسلم.
وأخرج ابن المنذر وابن عدي وابن عساكر، عن ابن عباس قال: كان لرسول الله صلى عليه وسلم كاتب يسمى السجل، وهو قوله:
وأخرج النسائي وابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر، عن ابن عباس قال: السجل، هو الرجل، زاد ابن مردويه بلغة الحبشة.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله: {كما بدأنا أول خلق نعيده} يقول: نهلك كل شيء كما كان أول مرة.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن جرير عن عائشة قالت: "دخل علي رسول الله صلى عليه وسلم وعندي عجوز من بني عامر فقال: من هذه العجوز يا عائشة؟ فقلت: إحدى خالاتي. فقالت: ادع الله أن يدخلني الجنة. فقال: إن الجنة لا يدخلها العجوز. فأخذ العجوز ما أخذها فقال: إن الله تعالى ينشهنه خلقا غير خلقهن، ثم قال: تحشرون حفاة عراة غلفا. فقالت: حاشا لله من ذلك. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بلى. إن الله تعالى قال:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي قال: يبعثهم الله يوم القيامة على قامة آدم وجسمه، ولسانه السريانية، عراة حفاة غرلا كما ولدوا.
أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير في قوله:
أرض الجنة.
وأخرج ابن جرير عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس
وأخرج سعيد بن منصور وابن مردويه، عن ابن عباس في الآية قال: الزبور، التوراة والإنجيل والقرآن، والذكر الأصل الذي نسخت منه هذه الكتب الذي في السماء والأرض، أرض الجنة.
وأخرج هناد وعبد بن حميد وابن جرير،عن سعيد بن جبير في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد في الآية قال: الزبور، الكتب، والذكر، أم الكتاب عند الله، والأرض الجنة.
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في الآية قال: الزبور، الكتب التي أنزلت على الأنبياء، والذكر، أم الكتاب الذي يكتب فيه الأشياء قبل ذلك.
وأخرج الفريابي وابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم، عن الشعبي في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن عكرمة مثله.
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في الآية قال: كتب الله في زبور داود بعد التوراة.
وأخرج ابن جرير عن أبي العالية في قوله:
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله:
وأخرج ابن جرير، عن صفوان قال: سألت عامر بن عبد الله أبا اليمان، هل لأنفس المؤمنين مجتمع؟ فقال: يقول الله:
وأخرج البخاري في تاريخه وابن أبي حاتم، عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "قال الله تعالى:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر، عن ابن جريج في قوله:
وأخرج ابن جرير، عن ابن زيد في قوله:
وأخرج ابن جرير، عن كعب الأحبار
وأخرج ابن جرير، عن كعب في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر، عن أبي هريرة
وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآية
وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف، عن محمد بن كعب
وأخرج ابن أبي حاتم، عن الحسن رضي الله عنه
وأخرج عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه والطبراني والبيهقي في الدلائل، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج مسلم، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله، ادع على المشركين. قال: "إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت رحمة".
وأخرج أبو نعيم في الدلائل، عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله بعثني رحمة للعالمين وهدى للمتقين".
وأخرج أحمد وأبو داود والطبراني، عن سلمان: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيما رجل من أمتي سببته سبة في غضبي، أو لعنته لعنة، فإنما أنا رجل من ولد آدم أغضب كما تغضبون، وإنما بعثني رحمة للعالمين، وأجعلها عليه صلاة يوم القيامة".
وأخرج البيهقي في الدلائل، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنما أنا رحمة مهداة".
وأخرج عبد بن حميد، عن عكرمة رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله، ألا تلعن قريشا بما أتوا إليك؟ فقال: "لم أبعث لعانا إنما بعثت رحمة" يقول الله:
أخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
أخرج ابن أبي شيبة وابن عساكر، عن الربيع بن أنس رضي الله عنه قال: لما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله
وأخرج ابن سعد وابن أبي شيبة والبيهقي في الدلائل، عن الشعبي قال: لما سلم الحسن بن علي - رضي الله عنه - الأمر إلى معاوية، قال له معاوية: قم فتكلم، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: إن هذا الأمر تركته لمعاوية. إرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم
وأخرج البيهقي، عن الزهري قال: خطب الحسن رضي الله عنه فقال: أما بعد: أيها الناس إن الله هداكم بأولنا، وحقن دمائكم بآخرنا، وإن لهذا الأمر مدة والدنيا دول، وإن الله تعالى قال لنبيه:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس
وأخرج ابن جرير وابن المنذر، عن ابن عباس في قوله: {قل رب احكم بالحق} قال: لا يحكم الله إلا بالحق، ولكن إنما يستعجل بذلك في الدنيا، يسأل ربه على قومه.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن قتادة: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا شهد قتالا قال:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة قال: كانت الأنبياء تقول:
انتهى المجلد الخامس من تفسير الدر المنثور ولله الحمد.
|