الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن أبي حاتم عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في قوله
وأخرج الفريابي وابن أبي شيبة وعبد بن حميد والبخاري وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ عن قتادة رضي الله عنه في الآية قال: أنزلت في حي من أحياء العرب من بني عبد الدار.
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج رضي الله عنه قال: نزلت هذه الآية في المضر بن الحارث وقومه.
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن اسحق وابن أبي حاتم عن عروة بن الزبير رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن عكرمة رضي الله عنه في الآية قال: قالوا: نحن صم عما يدعونا إليه محمد لا نسمعه بكم لا نجيبه فيه بتصديق، قتلوا جميعا بأحد، وكانوا أصحاب اللواء يوم أحد.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن إسحق وابن أبي حاتم عن عروة بن الزبير رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وحشيش بن أصرم في الاستقامة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ والحاكم وصححه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي غالب الخلجي قال: سألت ابن عباس رضي الله عنهما عن قول الله
وأخرج أبو الشيخ عن أبي غالب قال: سألت ابن عباس رضي الله عنهما عن قوله
وأخرج أحمد في الزهد وابن المنذر عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه. أنه سمع غلاما يدعو: اللهم إنك تحول بين المرء وقلبه فحل بيني وبين الخطايا فلا أعمل بسوء منها. فقال عمر رضي الله عنه: رحمك الله، ودعا له بخير.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن الحسن رضي الله عنه في قوله
وأخرج أحمد البزار وابن المنذر وابن مردويه وابن عساكر عن مطرف قال: قلنا للزبير: يا أبا عبد الله ضيعتم الخليفة حتى قتل ثم جئتم تطلبون بدمه؟ فقال: الزبير رضي الله عنه: إنا قرأنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر، وعمر، وعثمان رضي الله عنهم
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد ونعيم بن حماد في الفتن وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن الزبير رضي الله عنه قال: لقد قرأنا زمانا وما نرى إنا من أهلها فإذا نحن المعنيون بها
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن الحسن رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن رضي الله عنه في الآية قال: أما والله لقد علم أقوام حين نزلت أنه سيخص بها قوم.
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ عن قتادة رضي الله عنه في الآية قال: علم - والله - ذو الألباب من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم حين نزلت هذه الآية أنه سيكون فتن.
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك قال: نزلت في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم خاصة.
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن السدي في الآية قال: هذه نزلت في أهل بدر خاصة، فأصابتهم يوم الجمل فاقتتلوا، فكان من المقتولين طلحة والزبير وهما من أهل بدر.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك رضي الله عنه في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
|