الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*86 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس قال: نزلت
وأخرج أحمد والبخاري في التاريخ وابن مردويه والطبراني عن خالد العدواني أنه أبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم بسوق ثقيف، وهو قائم على قوس أو عصا حين أتاهم يبتغي النصر عندهم، فسمعه يقرأ
وأخرج النسائي عن جابر قال: صلى معاذ المغرب فقرأ البقرة والنساء فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أفتان أنت يا معاذ، أما يكفيك أن تقرأ
أخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير قال: قلت لابن عباس
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد قال:
وأخرج ابن المنذر عن خصيف
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ
أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن ابن أبزي قال: الصلب من الرجل والترائب من المرأة.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد قال: الترائب أسفل من التراقي.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله: {والترائب} قال: تربية المرأة، وهو موضع القلادة.
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله: عز وجل
والزعفران على ترائبها * شرفا به اللبات والنحر
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة أنه سئل عن قوله:
نظام[؟؟]اللؤلؤ على ترائبها * شرفا به اللبات والنحر
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس قال: الترائب الصدر.
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة وعطية وأبي عياض مثله.
وأخرج الحاكم وصححه عن ابن عباس قال: الترائب أربعة أضلاع من كل جانب من أسفل الأضلاع.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن الأعمش قال: يخلق العظام والعصب من ماء الرجل، ويخلق اللحم والدم من ماء المرأة.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة
وأخرج عبد بن حميد عن ابن أبزي قال: على أن يرده نطفة في صلب أبيه.
وأخرج ابن المنذر عن الحسن
وأخرج عبد بن حميد عن الربيع بن خيثم
وأخرج ابن المنذر عن عطاء في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن يحيى بن أبي كثير مثله.
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ضمن الله خلقه أربعة الصلاة والزكاة وصوم رمضان والغسل من الجنابة، وهن السرائر التي قال الله {يوم تبلى السرائر".
أخرج عبد الرزاق والفريابي وعبد بن حميد والبخاري في تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير وعكرمة وأبي مالك وابن أبزي والربيع بن أنس مثله.
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد عن عطاء
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج ابن مندة والديلمي عن معاذ بن أنس مرفوعا
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله: عز وجل
وما أدري وسوف أخال أدري * أهزل ذا كم أم قول جد
وأخرج ابن أبي شيبة عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن مردويه عن علي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "أتاني جبريل فقال يا محمد: إن أمتك مختلفة بعدك. قلت فأين المخرج يا جبريل؟ فقال: كتاب الله به يقصم كل جبار، من اعتصم به نجا، ومن تركه هلك، قول فصل ليس بالهزل".
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن السدي في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة والدارمي والترمذي ومحمد بن نصر وابن الأنباري في المصاحف عن الحارث الأعور قال: دخلت المسجد فإذا الناس قد وقعوا في الأحاديث، فأتيت عليا فأخبرته، فقال: أوقد فعلوها؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إنها ستكون فتنة، قلت: فما المخرج منها يا رسول الله؟ قال: كتاب الله فيه نبأ من قبلكم وخبر من بعدكم وحكم ما بينكم هو الفصل ليس بالهزل، من تركه من جبار قصمه الله، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله، وهو حبل الله المتين، وهو الذكر الحكيم، وهو الصراط المستقيم، هو الذي لا تزيغ به الأهواء، ولا تشبع منه العلماء، ولا تلتبس منه الألسن، ولا يخلق من الرد، ولا تنقضي عجائبه هو الذي لم تنته الجن إذ سمعته حتى قالوا:
وأخرج محمد بن نصر والطبراني عن معاذ بن جبل قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما الفتن فعظمها وشددها فقال علي بن أبي طالب: يا رسول الله فما المخرج منها؟ قال: "كتاب الله فيه المخرج، فيه حديث ما قبلكم ونبأ ما بعدكم وفصل ما بينكم، من تركه من جبار يقصمه الله، ومن يبتغي الهدى في غيره يضله الله، وهو حبل الله المتين والذكر الحكيم والصراط المستقيم. هو الذي لما سمعته الجن لم تتناه أن قالوا:
*2*87 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس قال: نزلت سورة {سبح} بمكة.
وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن الزبير قال: أنزلت سورة
وأخرج ابن مردويه عن عائشة قالت: نزلت سورة
وأخرج ابن سعد وابن أبي شيبة والبخاري عن البراء بن عازب قال: أول من قدم علينا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مصعب بن عمير وابن أم مكتوم فجعلا يقرئاننا القرآن، ثم جاء عمار وبلال وسعد، ثم جاء عمر بن الخطاب في عشرين، ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم فما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم به، حتى رأيت الولائد والصبيان يقولون: هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جاء فما جاء حتى قرأت
وأخرج أحمد والبزار وابن مردويه عن علي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب هذه السورة
وأخرج أبو عبيد عن تميم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إني نسيت أفضل المسبحات فقال أبي بن كعب فلعلها
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة عن النعمان بن بشير أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيدين ويوم الجمعة ب
وأخرج ابن أبي شيبة وابن ماجة عن أبي عتبة الخولاني أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الجمعة {بسبح اسم ربك الأعلى} و
وأخرج ابن ماجة عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيد {بسبح اسم ربك الأعلى} و
وأخرج أحمد وابن ماجة والطبراني عن سمرة بن جندب أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيدين {بسبح اسم ربك الأعلى} و
وأخرج البزار عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر والعصر ب
وأخرج ابن أبي شيبة ومسلم عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر ب
وأخرج ابن أبي شيبة ومسلم والبيهقي في سننه عن عمران بن حصين أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الظهر فلما سلم قال: "هل قرأ أحد منكم ب
وأخرج أبو داود والنسائي وابن ماجة وابن حبان والدارقطني والحاكم والبيهقي عن أبي بن كعب قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر ب
وأخرج أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة والحاكم وصححه والبيهقي عن عاشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الوتر في الركعة الأولى ب {سبح} وفي الثانية
وأخرج البزار عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الوتر ب
وأخرج محمد بن نصر عن أنس مثله.
وأخرج ابن أبي شيبة عن جابر بن عبد الله قال: أم معاذ قوما في صلاة المغرب فمر به غلام من الأنصار، وهو يعمل على بعير له، فأطال بهم معاذ، فلما رأى ذلك الغلام ترك الصلاة وانطلق في طلب بعيره، فرفع ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "أفتان أنت يا معاذ، ألا يقرأ أحدكم في المغرب ب
وأخرج ابن ماجة عن جابر أن معاذ بن جبل صلى بأصحابه العشاء فطول عليهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اقرأ (بالشمس وضحاها) و
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة قال: "قلنا يا رسول الله كيف نقول في سجودنا؟ فأنزل الله
وأخرج ابن سعد عن الكلبي قال: "وفد حضرمي بن عامر على النبي صلى الله عليه وسلم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أتقرأ شيئا من القرآن؟ فقرأ {سبح اسم ربك لأعلى، الذي خلق فسوى، والذي قدر فهدى، والذي أمتن على الحبلى، فأخرج منها نسمة تسعى بين شغاف وحشا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تزيدن فيها فإنها شافية كافية".
أخرج أحمد وأبو داود وابن ماجة وابن المنذر وابن مردويه عن عقبة بن عامر الجهني قال: لما أنزلت
وأخرج أحمد وأبو داود وابن مردويه والبيهقي في سننه عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأ
وأخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير عن ابن عباس أنه كان إذا قرأ
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس قال: إذا قرأت
وأخرج الفريابي وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن الأنباري في المصاحف عن علي بن أبي طالب أنه قرأ
وأخرج الفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر عنأبي موسى الأشعري أنه قرأ في الجمعة
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والحاكم وصححه عن سعيد بن جبير قال: سمعت ابن عمر يقرأ {سبحان اسم ربك الأعلى} فقال: سبحان ربي الأعلى. قال: كذلك هي قراءة أبي بن كعب.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن عبد الله بن الزبير أنه قرأ {سبح ربك الأعلى} فقال: سبحان ربي الأعلى، وهو في الصلاة.
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك أنه كان يقرؤها كذلك ويقول: من قرأها فليقل سبحان ربي الأعلى.
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة قال: ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأها قال: سبحان ربي الأعلى.
وأخرج ابن أبي شيبة عن عمر أنه كان إذا قرأ
أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن حاتم عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن إبراهيم
قال: النبات.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن مجاهد
قوله: تعالى:
أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله:
وأخرج الطبراني وابن مردويه عن ابن عباس قال: "إن النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه جبريل بالوحي لم يفرغ جبريل من الوحي حتى يزمل من ثقل الوحي حتى يتكلم النبي صلى الله عليه وسلم بأوله مخافة أن يغشى عليه فينسى، فقال له جبريل: لم تفعل ذلك؟ قال مخافة أن أنسى. فأنزل الله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يستذكر القرآن فخافة أن ينساه فقيل له: كفيناك ذلك ونزلت
وأخرج الحاكم عن سعد بن أبي وقاص نحوه.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله:
قوله: تعالى:
أخرج البزار وابن مردويه عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم: "في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو نعيم في الحلية عن عكرمة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج البيهقي في الأسماء والصفات من طريق عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن عطاء رضي الله عنه قال:
وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء رضي الله عنه قال:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج البزار وابن أبي حاتم والحاكم في الكني وابن مردويه والبيهقي في سننه بسند ضعيف عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يأمر بزكاة الفطر قبل أن يصلي صلاة العيد ويتلو هذه الآية
وأخرج ابن مردويه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه أن عبد الله بن عمر كان يقدم صدقة الفطر حين يغدو ثم يغدو وهو يتلو
وأخرج ابن مردويه والبيهقي عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنه قال: إنما أنزلت هذه الآية في إخراج صدقة الفطر قبل صلاة العيد
وأخرج الطبراني عن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد والبيهقي عن أبي العالية رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير عن أبي خلدة رضي الله عنه قال: دخلت على أبي العالية فقال لي إذا غدوت غدا إلى العيد فمر بي. قال: فمررت به، فقال: هل طعمت شيئا. قلت: نعم. قال: فأخبرني ما فعلت زكاتك؟ قلت: قد وجهتها. قال: إنما أردتك لهذا ثم قرأ
وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن سيرين رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن إبراهيم النخعي رضي الله عنه قال: قدم الزكاة ما إستطعت يوم الفطر ثم قرأ
وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء رضي الله عنه قال: قلت لابن عباس رضي الله عنهما: أرأيت قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير عن أبي الأحوص رضي الله عنه قال: رحم الله امرأ تصدق ثم صلى ثم قرأ
(يتبع...)
(تابع... 1): الآية 1 - 19... ...
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن أبي الأحوص رضي الله عنه قال: لو أن الذي يتصدق بالصدقة صلى ركعتين ثم قرأ
وأخرج زيد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق أبي الأحوص عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: إذا خرج أحدكم يريد الصلاة فلا عليه أن يتصدق بشيء لأن الله يقول:
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي الأحوص رضي الله عنه
أخرج عبد بن حميد عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقرأ {بل تؤثرون الحياة الدنيا على الآخرة}.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر والطبراني والبيهقي في شعب الإيمان عن عرفجة الثقفي قال: استقرأت ابن مسعود
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة {بل يؤثرون الحياة الدنيا} قال: اختار الناس العاجلة إلا من عصم الله
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن عكرمة
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا إله إلا الله تمنع العباد من سخط الله ما لم يؤثروا صفقة دنياهم على دينهم، فإذا آثروا صفقة دنياهم، ثم قالوا: لا إله إلا الله ردت عليها وقال الله كذبتم".
وأخرج البيهقي عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يلقى الله أحد بشهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلا دخل الجنة ما لم يخلط معها غيرها، رددها ثلاثا قال: قائل من قاصية الناس: بأبي أنت وأمي يا رسول الله: وما يخلط معها غيرها؟ قال: حب الدنيا وأثرة لها وجمعا لها ورضا بها وعمل الجبارين".
وأخرج أحمد عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أحب دنياه أضر بآخرته، ومن أحب آخرته أضر بدنياه، فآثروا ما يبقى على ما يفنى".
وأخرج أحمد عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الدنيا دار من لا دار له، ومال من لا مال له، لها يجمع من لا عقل له".
وأخرج ابن أبي الدنيا والبيهقي عن موسى بن يسار رضي الله عنه أنه بلغه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله جل ثناؤه لم يخلق خلقا أبغض إليه من الدنيا، وإنه منذ خلقها لم ينظر إليها.
وأخرج البيهقي عن الحسن رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حب الدنيا رأس كل خطيئة".
أخرج البزار وابن المنذر والحاكم وصححه وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزلت
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي أن هذه السورة في صحف إبراهيم وموسى مثل ما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن أبي العالية رضي الله عنه
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير عن عكرمة رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن مردويه وابن عساكر عن أبي ذر رضي الله عنه قال: "قلت يا رسول الله كم أنزل الله من كتاب؟ قال مائة كتاب وأربعة كتب، أنزل على شيث خمسين صحيفة، وعلى إدريس ثلاثين صحيفة، وعلى إبراهيم عشر صحائف، وعلى موسى قبل التوراة عشر صحائف، وأنزل التوراة والإنجيل والزبور والفرقان. قلت يا رسول الله: فما كانت صحف إبراهيم؟ قال: أمثال كلها أيها الملك المتسلط المبتلي المغرور لم أبعثك لتجمع الدنيا بعضها على بعض، ولكن بعثتك لترد عني دعوة المظلوم، فإني لا أردها لتجمع الدنيا بعضها على بعض، ولكن بعثتك لترد عني دعوة المظلوم، فإني لا أردها ولو كانت من كافر، وعلى العاقل ما لم يكن مغلوبا على عقله أن يكون له ثلاث ساعات ساعة يناجي فيها ربه، وساعة يحاسب فيها نفسه ويتفكر فيما صنع، وساعة يخلو فيها لحاجته من الحلال، فإن في هذه الساعة عونا لتلك الساعات واستجماعا للقلوب وتفريغا لها، وعلى العاقل أن يكون بصيرا بزمانه مقبلا على شأنه حافظا للسانه، فإن من حسب كلامه من عمله أقل الكلام إلا فيما يعنيه، وعلى العاقل أن يكون طالبا لثلاث مرمة لمعاش، أو تزود لمعاد، أو تلذذ في غير محرم. قلت يا رسول الله: فما كانت صحف موسى؟ قال: كانت عبرا كلها عجبت
لمن أيقن بالموت كيف يفرح، ولمن أيقن بالموت ثم يضحك، ولمن يرى الدنيا وتقلبها بأهلها ثم يطمئن إليها، ولمن أيقن بالقدر ثم ينصب، ولمن أيقن بالحساب ثم لا يعمل. قلت يا رسول الله: هل أنزل عليك شيء مما كان في صحف إبراهيم وموسى؟ قال: يا أبا ذر نعم
وأخرج البغوي في معجمه عن عبد الرحمن ابن أبي سبرة رضي الله عنه أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم مع أبيه فسأله عن أشياء فقال: يا رسول الله كم توتر؟ قال: بثلاث ركعات تقرأ فيها ب
وأخرج الطبراني عن عبد الله بن الحارث بن عبد المطلب قال: صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا المغرب فقرأ في الركعة الأولى
|