الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
.ورءوس الآي: 1- {لتشقى}.2- {يخشى}.3- {العلى}.4- {استوى}.5- {الثرى}.6- {وأخفى}.7- {الحسنى}.8- {موسى}.9- {هدى}.10- {يا موسى}.11- {طوى}.12- {يوحى}.13- {لذكري}.14- {تسعى}.15- {فتردى}.16- {يا موسى}.17- {أخرى}.18- {يا موسى}.19- {تسعى}.20- {الأولى}.21- {أخرى}.22- {الكبرى}.23- {طغى}.24- {صدري}.25- {أمري}.26- {لساني}.27- {قولي}.28- {أهلي}.29- {أخي}.30- {أزري}.31- {أمري}.32- {كثيرا}.33- {كثيرا}.34- {بصيرا}.35- {يا موسى}.36- {أخرى}.37- {ما يوحى}.38- {محبة مني وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي}.39- {يَا مُوسَى}.40- {لِنَفْسِي}.41- {فِي ذِكْرِي}.42- {طَغَى}.43- {يَخْشَى}.44- {يَطْغَى}.45- {وَأَرَى}.46- {الْهُدَى}.47- {وَتَوَلَّى}.48- {يَا مُوسَى}.49- {هَدَى}.50- {الْأُولَى}.51- {يَنْسَى}.52- {شَتَّى}.53- {النُّهَى}.54- {أُخْرَى}.55- {وَأَبَى}.56- {يَا مُوسَى}.57- {سُوًى}.58- {ضُحًى}.59- {ثُمَّ أَتَى}.60- {افْتَرَى}.61- {النَّجْوَى}.62- {الْمُثْلَى}.63- {اسْتَعْلَى}.64- {أَلْقَى}.65- {تَسْعَى}.66- {مُوسَى}.67- {الْأَعْلَى}.68- {حَيْثُ أَتَى}.69- {وَمُوسَى}.70- {وَأَبْقَى}.71- {الدُّنْيَا}.72- {وَأَبْقَى}.73- {يَحْيَى}.74- {الْعُلَا}.75- {تَزَكَّى}.76- {تَخْشَى}.77- {غَشِيَهُمْ}.78- {وَمَا هَدَى}.79- {وَالسَّلْوَى}.80- {فَقَدْ هَوَى}.81- {اهْتَدَى}.82- {يَا مُوسَى}.83- {لِتَرْضَى}.84- {السَّامِرِيُّ}.85- {مَوْعِدِي}.86- {السَّامِرِيُّ}.87- {فنسي}.88- {ولا نفعا}.89- {أمري}.90- {موسى}.91- {أمري}.93- {قولي}.94- {يا سامري}.95- {نفسي}.96- {نسفا}.97- {علما}.98- {ذكرا}.99- {وزرا}.100- {حملا}.101- {زرقا}.102- {عشرا}.103- {يوما}.104- {نسفا}.105- {أمتا}.107- {همسا}.108- {قولا}.109- {علما}.110- {ظلما}.111- {هضما}.112- {ذكرا}.113- {علما}.114- {عزما}.115- {أبى}.116- {فتشقى}.117- {ولا تعرى}.118- {ولا تضحى}.119- {لا يبلى}.120- {فغوى}.121- {وهدى}.122- {يَشْقَى}.123- {أَعْمَى}.124- {بَصِيرًا}.125- {تُنْسَى}.126- {وَأَبْقَى}.127- {النُّهَى}.128- {مُسَمًّى}.129- {تَرْضَى}.130- {وَأَبْقَى}.131- {للتقوى}.132- {الأولى}.133- {ونخزى}.134- {اهتدى} اهـ..فصل في معاني السورة كاملة: .قال المراغي: سورة طه:لتشقى: أي لتتعب وتنصب، تذكرة: أي تذكيرا وعظة، يخشى: أي يخاف اللّه، العلى: واحدها العليا مؤنثة الأعلى كالكبرى مؤنثة الأكبر، والعرش: في اللغة سرير الملك، ويراد به في لسان الشرع مركز تدبير العالم، واستوى: استولى عليه قال شاعرهم:والثرى: التراب الندىّ والمراد هنا مطلق التراب، وأخفى: أي من السر وهو ما أخطرته ببالك دون أن تتفوّه به بحال، والأسماء: أي الصفات كما جاء في قوله: {وجعلوا لله شركاء قل سموهم} أي صفوهم، والحسنى: مؤنثة الأحسن.الحديث: كل كلام يبلغ الإنسان من جهة السمع أو الوحى في يقظته أو في منامه، والمكث: الإقامة، آنست: أي أبصرت، آتيكم: أجيئكم، بقبس: أي بشعلة مقتبسة على رأس عود ونحوه، هدى: أي هاديا يدلنى على الطريق، طوى: بالضم منونا:اسم لذلك الوادي، اخترتك: أي اصطفيتك، لذكرى: أي لتكون ذاكرا لى، أكاد أخفيها: أي أبالغ في إخفائها ولا أظهرها بأن أقول إنها آتية، هواه: أي ما تهواه نفسه، فتردى: أي فتهلك.أتوكأ عليها: أعتمد عليها في المشي والوقوف على رأس القطيع ونحو ذلك، وأهش بها: أي أخبط بها ورق الشجر، مآرب: أي منافع واحدها مأربة مثلثة الراء والحية: تطلق على الصغير والكبير والذكر والأنثى من هذا النوع، والثعبان: العظيم من الحيات، والجانّ: الصغير منها، سيرتها الأولى: أي حالها الأولى وهى كونها عصا، يقال لكل من كان على أمر فتركه وتحول عنه ثم راجعه: عاد فلان سيرته الأولى.الضم: الجمع، وأصل الجناح للطائر ثم أطلق على اليد والعضد والجنب وهو المراد هنا، والسوء: القبح في كل شىء، ويراد به هنا البرص والطباع تنفر منه، وآية أخرى: أي معجزة ثانية غير العصا، طغى: أي تجاوز الحد في عتوّه وتجبره، اشرح لى صدرى: أي وسّعه لتحمّل أعباء الرسالة، ويسر لى أمرى: أي سهّل لى ما أمرتنى به من تبليغ الرسالة. واحلل عقدة من لسانى: أي أزل ذلك التعقد والحبسة التي في لسانى، لئلا يستخف بي الناس وينفروا منى ولا يستمعوا لكلامى، يفقهوا قولى:أي يفهموه، وزيرا: أي معينا، والأزر: القوة، يقال آزره أي قوّاه وأعانه، وأشركه في أمرى: أي اجعله شريكا لى في النبوة والرسالة، إنك كنت بنا بصيرا: أي عالما بأحوالنا، لا نريد بالطاعة إلا رضاك.السؤل: بمعنى المسئول: أي المطلوب كالخبز بمعنى المخبوز، منّنا: أي أنعمنا، مرة أخرى: أي في وقت آخر غير هذا الوقت، أوحينا: أي ألهمنا كما جاء في قوله: {وأوحى ربك إلى النحل} وقوله: {وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بى وبرسولى} اقذفيه: أي ألقيه واطرحيه، واليمّ: البحر. والمراد به هنا نهر النيل، والساحل: الشاطئ، ولتصنع على عينى: أي ولتربّى وتغذّى بمرأى منى وأنا مراعيك ومراقبك كما يرعى الرجل الشيء بعينيه دلالة على عنايته به، يكفله: أي يضمه إلى نفسه، تقر عينها: أي تسر، والغم: الكدر الناشئ من خوف شيء أو فوات مقصود، والفتون:الابتلاء والاختبار بالوقوع في المحن ثم تخليصه منها، لبثت: أي أقمت، مدين: بلد بالشام.الآيات: هى المعجزات، والمراد بها العصا واليد البيضاء، فإن فرعون حين قال له: {فأت بآية} ألقى العصا ونزع اليد وقال فذانك برهانان من ربك، ولا تنيا: أي لا تفترا ولا تقصّرا، في ذكرى: أي في تبليغ رسالتى، فالذكر يطلق على كل العبادات، وتبليغ الرسالة من أعظمها، طغى: أي تجاوز الحد، قولا لينا: أي لا عنف فيه ولا غلظة: يتذكر: أي يتأمل فيذعن للحق ويؤمن، يخشى: أي يخاف من بطش اللّه وعذابه، يفرط: أي يعجّل بالعقوبة، من قولهم فرس فارط إذا كان سباقا للخيل، {يطغى} أي يزداد طغيانا، أس مع وأرى: أي أسمع وأرى ما يجرى بينكما من قول أو فعل، فأتياه: أي فقابلاه وجها لوجه، فأرسل معنا بنى إسرائيل: أي فأطلقهم من الأسر، ولا تعذبهم: أي ولا تبقهم على ما هم عليه من العذاب والتسخير في شاقّ الأعمال، والسلام على من اتبع الهدى: أي والسلامة من العذاب في الدارين لمن صدّق بآيات اللّه الهادية إلى الحق، تولى: أي أعرض.
|