الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج الفريابي وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله {أغنى} قال: أكثر {وأقنى} قال: قنع. وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله فأقنى حياءك لا أبا لك واعلمي * أني امرؤ سأموت إن لم أقتل وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد قال: أغنى أرضى وأقنى مون. وأخرج عبد بن حميد عن أبي صالح في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة والضحاك مثله. وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن الحضرمي في قوله وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله وأخرج الفاكهي عن ابن عباس قال: نزلت هذه الآية في خزاعة، وكانوا يعبدون الشعرى وهو الكوكب الذي يتبع الجوزاء. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وأبو الشيخ عن مجاهد قال: الشعرى الكوكب الذي خلف الجوزاء كانوا يعبدونه. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة قال: كان ناس في الجاهلية يعبدون هذا النجم الذي يقال له: الشعرى فنزلت. وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة في قوله وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ وابن جرير عن مجاهد في قوله وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة في قوله وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة في قوله وأخرج ابن جرير عن أبي مالك الغفاري في قوله {أن لا تزر وازرة وزر أخرى} إلى قوله وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله وأخرج ابن جرير عن ابن عباس قال: الآزفة من أسماء يوم القيامة. وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد في قوله وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله وأخرج ابن المنذر عن الضحاك في الآية قال: ليس لها من دون الله من آلهتهم كاشفة. أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد في الزهد وهناد وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن صالح أبي الخليل قال: لما نزلت هذه الآية وأخرج ابن مردوية عن ابن عباس قال: لما نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة قال: لما نزلت وأخرج عبد الرزاق والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه عن ابن عباس في قوله {سامدون} قال: لاهون معرضون عنه. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله وأخرج عبد الرزاق والفريابي وأبو عبيد في فضائله وعبد بن حميد وابن أبي الدنيا في ذم الملاهي والبزار وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه عن ابن عباس في قوله وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير عن عكرمة في قوله {سامدون} قال: هو الغناء بالحميرية. وأخرج الفريابي وأبو يعلى وابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس في قوله {سامدون} قال: كانوا يمرون على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي شامخين، ألم تر إلى البعير كيف يخطر شامخا. وأخرج الطستي في مسائله والطبراني عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله {سامدون} قال: السمود اللهو والباطل، قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم أما سمعت قول هزيلة بنت بكر وهي تبكي قوم عاد: ليت عادا قبلوا الحق * ولم يبدوا حجودا قيل قم فانظر إليهم * ثم دع عنك السمودا وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله {سامدون} قال: غضاب مبرطمون. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير من طريق منصور عن إبراهيم قال: كانوا يكرهون أن يقوم القوم ينتظرون الإمام وكان يقال ذاك من السمود أو هو السمود، وقال منصور: حين يقوم المؤذن فيقومون ينتظرون. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير من طريق سعيد بن أبي عروبة عن أبي معشر عن النخعي أنه كان يكره أن يقوم إذا أقيمت الصلاة حتى يجيء الإمام ويقرأ هذه الآية وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن أبي خالد الوالبي قال: خرج علي بن أبي طالب علينا وقد أقيمت الصلاة ونحن قيام ننتظره ليتقدم، فقال: ما لكم سامدون لا أنتم في صلاة ولا أنتم جلوس منتظرون؟. وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله وأخرج البخاري والترمذي وابن مردويه عن ابن عباس قال: سجد النبي صلى الله عليه وسلم في النجم، وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس. وأخرج أحمد والنسائي وابن مردوية عن المطلب بن أبي وداعة قال: قرأ النبي صلى الله عليه وسلم بمكة {والنجم} فسجد وسجد من معه. وأخرج سعيد بن منصور عن سبرة قال: صلى بنا عمر بن الخطاب الفجر فقرأ في الركعة الأولى سورة يوسف، ثم قرأ في الثانية النجم، فسجد ثم قام فقرأ إذا زلزلت ثم ركع.
|