الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
-
أخرج عبد الرزاق وأحمد وعبد بن حميد والترمذي وحسنه والنسائي وابن ماجة والبزار وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن حبان والطبراني والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في الدلائل، عن ابن عباس قال: لما خرج النبي - صلى الله عليه وسلم - من مكة قال أبو بكر: أخرجوا نبيهم، إنا لله وإنا إليه راجعون ليهلكن القوم! فنزلت
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الدلائل، عن مجاهد قال: خرج ناس مؤمنون مهاجرين من مكة إلى المدينة، فاتبعهم كفار قريش، فأذن لهم في قتالهم فأنزل الله
وأخرج ابن أبي حاتم، عن عروة بن الزبير أن أول آية أنزلت في القتال حين ابتلى المسلمون بمكة وسطت بهم عشائرهم، ليفتنوهم عن الإسلام، وأخرجوهم من ديارهم، وتظاهروا عليهم، فأنزل الله
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر، عن أبي هريرة قال: كانت أول آية نزلت في القتال
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن زيد في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم، عن سعيد بن جبير في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة، عن محمد بن سيرين قال: أشرف عليهم عثمان من القصر فقال: ائتوني برجل قارئ كتاب الله، فأتوه بصعصعة بن صوحان، فتكلم بكلام فقال:
-
أخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه، عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن عثمان بن عفان قال: فينا نزلت هذه الآية
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن ثابت بن عوسجة الخضيري قال: حدثني سبعة وعشرون من أصحاب علي وعبد الله، منهم لاحق بن الاقمر، والعيزار بن جرول، وعطية القرظي أن عليا قال: إنما نزلت هذه الآية في أصحاب محمد
وأخرج عبد بن حميد، عن عاصم أنه قرأ
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن زيد
وأخرج ابن المنذر، عن مجاهد في الآية. قال: دفع المشركون بالمسلمين.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في الآية قال: منع بعضهم ببعض في الشهادة وفي الحق، وفيما يكون مثل هذا يقول: لولا هذا لهلكت هذه الصوامع وما ذكر معها.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير، عن ابن عباس قال:البيع بيع النصارى، وصلوات كنائس اليهود.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن الضحاك قال: صلوات كنائس اليهود يسمون الكنيسة صلاة.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن عاصم الجحدري أنه قرأ {وصلوات} قال: الصلوات دون الصوامع. قال: وكيف تهدم الصلاة!
وأخرج عبد بن حميد، عن أبي العالية قال: البيع بيع النصارى، والصلوات: بيع صغار للنصارى.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن أبي العالية في الآية قال: صوامع الرهبان، وبيع النصارى، وصلوات مساجد الصابئين: يسمونها بصلوات.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله {صوامع} قال: هي للصابئين وبيع للنصارى، وصلوات كنائس اليهود، ومساجد للمسلمين.
وأخرج ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد وابن أبي حاتم، عن مجاهد في الآية.
قال: الصوامع صوامع الرهبان، وبيع كنائس وصلوات ومساجد لأهل الكتاب، ولأهل الإسلام بالطرق.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن زيد في قوله: وصلوات أهل الإسلام تنقطع إذا دخل عليهم العدو. تنقطع العبادة من المساجد.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن أبي العالية في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم، عن محمد بن كعب
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن زيد بن أسلم في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن أبي العالية في الآية. قال: كان أمرهم بالمعروف، أنهم دعوا إلى الله وحده، وعبادته لا شريك له، وكان نهيهم أنهم نهوا عن عبادة الشيطان. وعبادة الأوثان.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
-
أخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر، عن قتادة
وأخرج ابن جرير وابن المنذر، عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج الطستي، عن ابن عباس: أن نافع بن الازرق قال له: أخبرني عن قوله:
شاده مرمرا وجلله * كلسا فللطير في ذراه وكور
وأخرج عبد بن حميد، عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وعبد الرزاق، عن عطاء
-
أخرج ابن أبي الدنيا في كتاب التفكر، عن ابن دينار قال: أوحى الله إلى موسى عليه السلام، أن اتخذ نعلين من حديد، وعصا ثم سح في الأرض، فاطلب الآثار والعبر، حتى تحفوا النعلان وتنكسر العصا.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول وأبو نصر السجزي في الإبانة في شعب الإيمان، والديلمي في مسند الفردوس، عن عبد الله بن جراد قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليس الأعمى من يعمى بصره، ولكن الأعمى من تعمى بصيرته.
|