الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن إسحق وابن المنذر عن حيان بن واسع بن حيان عن أشياخ من قومه "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عدل صفوف أصحابه يوم بدر ورجع إلى العريش، فدخله ومعنا أبو بكر رضي الله عنه، وقد خفق رسول الله صلى الله عليه وسلم خفقة وهو في العريش، ثم انتبه فقال: أبشر يا أبا بكر، أتاك نصر الله. هذا جبريل آخذ بعنان فرس يقوده على ثناياه النقع".
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة رضي الله عنه في قوله {ولو أراكهم كثيرا لفشلتم وتنازعتم في الأمر} قال: لاختلفتم.
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
أخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: لقد قللوا في أعيننا يوم بدر حتى قلت لرجل إلى جنبي: تراهم سبعين؟ قال: لا، بل مائة، حتى أخذنا رجلا منهم فسألناه؟ قال: كنا ألفا.
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن عكرمة رضي الله عنه في قوله
أخرج عبد الرزاق في المصنف وابن أبي شيبة وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تتمنوا لقاء العدو وأسالوا الله العافية، فإن لقيتموهم فاثبتوا واذكروا الله كثيرا، فإذا جلبوا وصيحوا فعليكم بالصمت".
وأخرج ابن أبي حاتم عن كعب الأحبار رضي الله عنه قال: ما من شيء أحب إلى الله من قراءة القرآن والذكر، ولولا ذلك ما أمر الله الناس بالصلاة والقتال: ألا ترون أنه قد أمر الناس بالذكر عند القتال فقال
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة رضي الله عنه في الآية قال: افترض الله ذكره عند أشغل ما تكونون، عند الضراب بالسيوف.
وأخرج أبو نعيم في الحلية عن أبي حعفر رضي الله عنه قال: أشد الأعمال ثلاثة. ذكر الله على كل حال، وإنصافك من نفسك، ومواساة الأخ في المال.
وأخرج عبد الرزاق عن يحيى بن أبي كثير رضي الله عنه "أن النبي قال: لا تتمنوا لقاء العدو فإنكم لا تدرون لعلكم ستبلون بهم وسلوا الله العافية، فإذا جاءكم يبرقون ويرجفون ويصيحون بالأرض، الأرض جلوسا ثم قولوا: اللهم ربنا وربهم نواصينا ونواصيهم بيدك وإنما تقتلهم أنت، فإذا دنو منكم فثوروا إليهم واعلموا أن الجنة تحت البارقة".
وأخرج ابن أبي شيبة عن عطاء رضي الله عنه قال: وجب الإنصات والذكر عند الرجف، ثم تلا
وأخرج ابن عساكر عن عطاء بن أبي مسلم رضي الله عنه قال: لما ودع رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن رواحة رضي الله عنه قال ابن رواحة: يا رسول الله مرني بشيء أحفظه عنك؟ قال "إنك قادم غدا بلدا السجود به قليل فأكثر السجود. قال: زدني. قال: اذكر الله فإنه عون لك على ما تطلب. قال: زدني. قال: يا ابن رواحة فلا تعجزن إن أسأت عشرا أن تحسن واحدة. فقال ابن رواحة رضي الله عنه: لا أسالك عن شيء بعدها".
وأخرج الحاكم وصححه عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ثنيتان لا تردان، الدعاء عند النداء وعند البأس حين يلحم بعضهم بعضا".
وأخرج الحاكم وصححه عن أبي موسى رضي الله عنه "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكره الصوت عند القتال".
وأخرج ابن أبي شيبة والحاكم عن قيس بن عباد رضي الله عنه قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يكرهون الصوت عند القتال.
وأخرج ابن أبي شيبة عن قيس بن عباد رضي الله عنه قال: كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم يستحبون خفض الصوت عند ثلاث. عند القتال، وعند القرآن، وعند الجنائز.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الحسن رضي الله عنه " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكره رفع الصوت عند ثلاث. عند الجنازة، وإذا التقى الزحفان، وعند قراءة القرآن.
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
وأخرج الفريابي وابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة عن النعمان بن مقرن رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان عند القتال لم يقاتل أول النهار وآخره إلى أن تزول الشمس وتهب الرياح وينزل النصر.
|